الأربعاء، 21 يوليو 2010

أما آن وصالي ؟




عيناهُ ما برحت خيالي ..

قلبي الحّ على سؤالي ..

هل أنت مرتاحُ لحالي ؟ ..

أُرهقتُ من سهر الليالي ..

وتعبتُ مِن طرح السؤال ..

عن الحبيبِ اللامبالي ..

أتراهُ يذكر إنشغالي ..

أم قلبهُ بي .. لا يبالي ..

أبني قصوراً .. بآمالي ..

أسكن وهماً .. من ظلالي ..

بأنه يعلم بحالي ..

,,,,,,,,,

بعينيه آيات الجمالٍ ..

وبثغره .. عقد لآلي ..

يمناه حضنُ ..لشمالي ..

أما آنَ .. يا ليلى .. وصالي ؟؟؟


ليست هناك تعليقات: