جات الفرصه عشان أقدر أنتج لي فيلم صغير...مدته دقيقتين ..وما يزيد علي ممثلين في الفيلم..وما يزيد علي موقعين للتصوير...دي مسابقة MBC – Movies in Motion ..إشتركت فيها...بس ما صورت ولا شفت زول يمثل لي القصه...الكاميرا كانت بايظه..وما عندي وقت...آخر يوم لرفع المشاركات علي النت هو 10/8/2009 .. بعد ده بديت أفتش عن ممثلين...لقيت أصحابي إتنين فيهم صفه ممكن تخليهم يمثلوا لي القصه بتاعتي...إنهم بيفهموا بعض كويس...وممكن يألفوا زياده أثناء التصوير...يعني يطلعوا بره النص.
فتحت إيميلي بالصدفه يوم 8/8...لقيت أعضا التحكيم مرسلين لي إنهم مهتمين بالمعلومات النزلتها على صفحتي...وإنهم راجين مشاركتي...خلعه طبعاً...وده رابع سبب يخليني أواصل في مشروعي....بعد تشجيع عمر عبد الله (فردتي لحام)... وأولاد أهلي لي...وزملائي في الشغل...قلت ياولد جرّب...في نفس اليوم الساعه 4 عصر...بعد ما أخدت كاميرا من مديري..وجبنا عربيه صاحبي...وموبايل سوني إريكسون (لزوم كسير التلج)...بدينا نصور...جزء في الشارع وجزء في الغرفه..كانت تجربه ممتعه.
القصه كانت عجيبه شويه...بناقش فيها تلاته قصص...وهي كالآتي...قصة ولدين أصحاب بيعملوا في فيلم يشاركوا بيهو في مسابقة...نفس المسابقة...بس ما لاقين فكره...إضطروا يناقشوا مع بعض تلاته قصص...وكل قصه فيها شرط من شروط المسابقة ما موجود...لكن القصه الحقيقية مطابقه تماماً للشروط...مش قلت ليكم عجيبه؟
جو التصوير كان لذيذ...ملينا الغرفة صور للقناة (MBC)..والشاشه بتاعت الكومبيوتر فيها صورة شعار سوني أريكسون (عشان شركة راعية طبعاً)...كانت نهاية الفيلم شويه معقده..يمكن عشان كده ما فاز..الممثلين بيتخيلوا في أفلام أو قصص ممكن ينتجوها..قصه حركه..رومانسيه...خيال علمي...وآخر حاجه وهم الإتنين بيألفوا في قصة..واحد بيرسم والتاني بيألف....والرسوم دي كانت أجمل مافي الموضوع كلو...زميلي وصاحبي من زمن الإبتدائي رسام..رسّام رسّام...إتطوع ورسم لي المشاهد للقصص التلاته.
بالرغم من إنو الفلم مافاز..لكن أنا مطمئن إنو نزل عندهم..والناس حضرتو ...وطالما الفيلم إجتاز شروط المسابقة بنجاح..يبقى في أمل المره الجايه.
فتحت إيميلي بالصدفه يوم 8/8...لقيت أعضا التحكيم مرسلين لي إنهم مهتمين بالمعلومات النزلتها على صفحتي...وإنهم راجين مشاركتي...خلعه طبعاً...وده رابع سبب يخليني أواصل في مشروعي....بعد تشجيع عمر عبد الله (فردتي لحام)... وأولاد أهلي لي...وزملائي في الشغل...قلت ياولد جرّب...في نفس اليوم الساعه 4 عصر...بعد ما أخدت كاميرا من مديري..وجبنا عربيه صاحبي...وموبايل سوني إريكسون (لزوم كسير التلج)...بدينا نصور...جزء في الشارع وجزء في الغرفه..كانت تجربه ممتعه.
القصه كانت عجيبه شويه...بناقش فيها تلاته قصص...وهي كالآتي...قصة ولدين أصحاب بيعملوا في فيلم يشاركوا بيهو في مسابقة...نفس المسابقة...بس ما لاقين فكره...إضطروا يناقشوا مع بعض تلاته قصص...وكل قصه فيها شرط من شروط المسابقة ما موجود...لكن القصه الحقيقية مطابقه تماماً للشروط...مش قلت ليكم عجيبه؟
جو التصوير كان لذيذ...ملينا الغرفة صور للقناة (MBC)..والشاشه بتاعت الكومبيوتر فيها صورة شعار سوني أريكسون (عشان شركة راعية طبعاً)...كانت نهاية الفيلم شويه معقده..يمكن عشان كده ما فاز..الممثلين بيتخيلوا في أفلام أو قصص ممكن ينتجوها..قصه حركه..رومانسيه...خيال علمي...وآخر حاجه وهم الإتنين بيألفوا في قصة..واحد بيرسم والتاني بيألف....والرسوم دي كانت أجمل مافي الموضوع كلو...زميلي وصاحبي من زمن الإبتدائي رسام..رسّام رسّام...إتطوع ورسم لي المشاهد للقصص التلاته.
بالرغم من إنو الفلم مافاز..لكن أنا مطمئن إنو نزل عندهم..والناس حضرتو ...وطالما الفيلم إجتاز شروط المسابقة بنجاح..يبقى في أمل المره الجايه.
إضغط على الصوره لمشاهدة الفيلم
وعلي قولكم..الجايات أكتر من الرايحات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق